الخميس، 18 فبراير 2016

بيان للناس ( الفتى السني )

قد تعتقدون أن المقصد من وراء دعوتي هو مجرد الإساءة للمجتمع أو للأفراد ، لكن الأمر غير ذالك
هي دعوة من أخ ناصح أمين لإخوته وعشيرته ، للتفكر والتأمل والتحرر من العبودية وكيف لا ؟ وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
وهي في ذات الوقت سيل جارف يقتلع قلاع الضلالة ليحل محلها قلاعا للهدى والرشد
إنها حرب على كل من داس العقيدة وجعلها تحت أخمصيه داسه الله 
إذا سقط استغاث بعظام نخرة ففرت منه العقيدة كما تفر الحمر من قسورة
"
‫#‏عقيدتي‬
نرى أن الإيمان قول باللسان، وعمل بالأركان واعتقاد بالجنان يزيد بالطاعة وينقص بالعصيان.
لا نكفر أحدا من المسلمين بذنب اقترفه مالم يستحله.
ندعوا دائما للحوار بعيدا عن التعصب والمجادلة والمراء
الحجة بالحجة ، والدليل بالدليل ( قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ )
لست معصوما من الخطإ ، فأنا في الأخير بشر أخطئ وأصيب ، فإن رأيتموني على حق فأعينوني وإن رأيتموني على باطل فانصحوني وسددوني
وأخيرا كونوا على ثقة أنكم في يوم من الأيام ستذكرون ما أقول لكم ...
أجل ... ستذكرون
إلا أنني أخشى ألا تتذكروا إلا حين لا ينفع التذكر ولا الندم ...
( وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق