الخميس، 10 مارس 2016

حوارات الفتى السني (رأي) أحمد ولد الامين

( جاء الحق وزهق الباطل )
يوما بعد يوم ، يعلمنا الفتى السني كيف نحاور أهل الباطل بهدوء،
أحد التيجانيين أتى بقاعدة أصولية وهي أن رؤية المصطفي صلى الله عليه وسلم في المنام
ليست من المسائل التشريعية التي يترتب عليها زيادة في الدين،
وكانت سبب فضيحته 
حيث قال له الفتى السني : أوافقك الرأي أن رؤية المصطفي صل الله عليه وسلم
ليست من المسائل التشريعية التي يترتب عليها زيادة في الدين،
لكن أحمد التيجاني هو أول من اقتحم الباب وجعل منها دينا يعتمد عليه
حيث زعم أنه قد جاءه الفتح ، وأنه لقي النبي صلى الله عليه وسلم يقظة لا مناما ، وأنه أذن له في تربية الخلق على العموم والإطلاق ، وأخذ عنه الطريقة الصوفية مشافهة ، وأمره أن يترك كل طريق أخذه عن مشايخ الصوفية اكتفاء بما أخذ عنه صلى الله عليه وسلم مشافهة ، وعين له النبي صلى الله عليه وسلم الورد الذي يلقنه مريديه وهو : الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وذلك سنة 1196 من الهجرة ، وكمل له الورد بسورة الإخلاص على رأس المائة ؛

( النموذج الأول )
وفي حوار آخر مع تيجاني آخر كشف الفتى السني شبهاته وردها عليها ، ولم يستطع أن يرد 
( النموذج الثاني )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق